سلسلة: عادات الإداري الناجح في زمن البيانات
albder.com
1️⃣ يبدأ يومه بالأرقام لا بالتكهنات
قبل أي قرار، يطّلع على آخر تقارير الأداء ليعرف الوضع الحقيقي.
2️⃣ يسأل “كيف عرفت؟” قبل أن يقول “نفّذ”
لا يقبل معلومة بلا مصدر، ولا اقتراح بلا دليل.
3️⃣ يحوّل المعلومة الخام إلى قرار ذكي
يربط البيانات بالأهداف، ويستخرج منها خطط العمل.
4️⃣ يوازن بين ما تقوله الأرقام وما يراه الواقع
يعرف أن البيانات أداة، وليست بديلاً عن الملاحظة الميدانية.
5️⃣ يطلب تحديثات قصيرة ومتكررة
يفضّل تقارير أسبوعية مختصرة على تقرير سنوي طويل.
6️⃣ يتتبع مؤشرات الإنذار المبكر
يراقب المؤشرات التي تكشف المشكلات قبل أن تكبر.
7️⃣ يشارك فريقه البيانات
لا يحتفظ بالمعلومة لنفسه، بل يجعلها أداة عمل للجميع.
8️⃣ يختبر دقة البيانات بانتظام
يعرف أن القرارات الخاطئة تبدأ من بيانات غير دقيقة.
9️⃣ يستثمر في أدوات التحليل الذكية
يعتمد على أنظمة حديثة تحوّل الأرقام إلى تصورات واضحة.
🔟 يربط كل إنجاز برقم
لا يكتفي بالنجاح المعنوي، بل يقيّمه بمؤشر ملموس.
💡 لمحة تطبيقية:
-
أنشئ لوحة متابعة يومية تعرض أهم 5 مؤشرات حيوية للمؤسسة.
-
اجعل تحديث المؤشرات مهمة ثابتة للفريق.
-
راقب التغيرات أسبوعيًا، وناقشها في اجتماع قصير.
🎯 الخاتمة الملهمة:
في الإدارة الحديثة، من يملك المعلومة الدقيقة يملك القدرة على التغيير. والأرقام ليست مجرد حقائق… إنها خريطة الطريق نحو القرار الصحيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق