Posts

Showing posts from December 2, 2017

‏قوة الالتزام الشخصي : ‏هو قدرتك على إرغام نفسك على فعل ماتكره ، أو ترك ماترغب ، عندما يتعلق الأمر بنجاحك وسعادتك .

‏إذا كنت تريد أن تستمتع بحياتك وعلاقاتك ، فلا تجعل حب التملك يسيطر على قلبك ! ‏لاتطلب من الآخرين والأشياء التي خارج كيانك أن تجعلك سعيداً .. ‏سعادتك مرتبطة بشكل كبير بما تتحدث به مع نفسك في لحظات صمتك ! ‏لاتدع الآخرين يتحكمون في : ‏متى ترد ومتى تصمت ‏متى تغضب ومتى تهدأ ‏متى تفرح ومتى تحزن ‏كن أنت القائد الوحيد لعقلك .

Positive thinking is powerful thinking. If you want happiness, fulfillment, success and inner peace, start thinking you have the power to achieve those things. Focus on the bright side of life and expect positive results.

Positive thinking is powerful thinking. If you want happiness, fulfillment, success and inner peace, start thinking you have the power to achieve those things. Focus on the bright side of life and expect positive results.

مهارات الحياة: لا أبرحُ حتَّى أبلُغ .. أو أمضيَ حُقبًا​" قاعدةٌ حياتيَّة، ومنهاجٌ وشعار! .. "لا أبرحُ حتَّى أبلُغ .. أو أمضيَ حُقبًا" عزيمةٌ ماضية، إرادةٌ صادقة، وإصرارٌ لا يكلّ! .. "لا أبرحُ حتَّى أبلُغ .. أو أمضيَ حُقبًا" معنى جميل، ولافتةٌ على صدرِ العُمرِ مُؤنسةٌ في وحشةِ الطريقِ وطولِ المسيرة! .. "لا أبرحُ حتَّى أبلُغ .. أو أمضيَ حُقبًا" لن تزالَ وجهَتي ووجهي صَوبَ بابِكَ رجاءَ إحدى الحُسنيَين: أن تفتحَ لي، أو أظلَّ سائرًا إلى ما شئت!

مهارات الحياة: لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ! البدايات القوية مهمة؛ ولكن استمرار المهمة أهم؛ فأحب الأعمال إلى الله أدومها، لذلك جمع موسى عليه السلام في هذه الجملة بين البداية القوية والعزيمة على الاستمرار فقال: {لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا}[الكهف:60]؛ فهو يخبر أنه على استعداد أن يستمر في السير لطلب العلم حتى يصل إلى غايته أو يظل يسير ولو لسنين {حُقُبًا}. لذلك جاءت الآيات بعدها كلها معطوفة بحرف الفاء الذي يدل على السرعة والمتابعة: {فَلَمَّا بَلَغَا...}؛ {فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ...}؛ {فَلَمَّا جَاوَزَا...}؛ {فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا...} وقد حذرنا الله عز وجل من النموذج الأبتر الذي ينقطع دائما مع أي عارض؛ قال الله: {أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّىٰ؛ وَأَعْطَىٰ قَلِيلًا وَأَكْدَىٰ}[النجم:33-34]. هذا الشخص كان على الطريق ثم تولى ولم يكمل لسببين: الأول: ضعف البداية {أَعْطَىٰ قَلِيلًا} لاحظ كلمة قليلا .. عطاء ضعيف من البداية. الثاني: عدم مجاهدة النفس على الاستمرار عند العوارض {أَكْدَىٰ} ومعنى أكدى أي توقف لما بلغ الكُدية، والكدية أي الحجر الصل