لآ تكــن كآلطير الذي قرر ان يطير ، ولم يطير !
لآ تكــن كآلطير الذي قرر ان يطير ، ولم يطير ! الكل منآ يتميز بصفآت تميزه عن آلآخرين , وتجعله مختلف تمآمآ عن غيره بصفآت ، (سلبيهـ) ـآو (آيجآبيهـ) لكن من ـآلمهم أن نبحث عن سبل مريحـه لتطوير : روعة آلآسلوب و.و.و ا لصفآت المميزه التي وهبهآ الله لكل منآإ .(!) ،.، ســــــــــؤال ،.، (!) ثلآثـه طيور تقف على شجره قرر وآحد منهآ أن يطير .. ! فكم بقي من عصفـــور على الشجـــرة ؟ ! .. يترآود طبيعي الى آذهآننآ آنه سيبقاإ ^ ( أثـنـان) من العصآفير.. لكن الجوآب : بقي ثلاثة عصآفيرعلى الشجرهـ لأن واحدا منها قرر أن يطير ولم يطيربا لفعل ! وبالتالي فلم يتغير شيء من واقع الحال .. هنا ليسأل كل منا نفسه : كم مره قرر أن يفعل شيئا ولم يفعله؟ فيبقى الحال على ماهو عليه وربما أسوا > ! إنه ليس كافي أن تتمنى أو ترسم أو تكتب لنفسك أهدافــــا ،...~ إنما يجب عليك ان تسعى لتحقيقها !... إذا قابلتكـ, مجموعة من المهاآم والمسؤوليات بعضها ثقيلً و بعضها خفيفً و ممتعً فابدا بالأمور الثقيــــلهـ اولآ وستجد بأذن الله الوقت لعمل الأمور الممتعهـ بل إن الأمور الممتعه ستكون أكثر إمتاعاً عندما تنجز قبلها الأمور الصعبه .!والع