Posts

Showing posts from December 17, 2015

عرض الجودة الشخصية

Image
أهدافك فى الحياة ليست عاداتك "أهداف الحياة الجسورة الخاصة بك تعد رائعة حقاً...نحن فخورون بأنه لديك مثل هذة الأهداف ، و لكن من الممكن أن تكون هذة الأهداف موضوعة لتلهيك عن الشئ الذى يرعبك حقاً ألا وهو التغيير فى العادات اليومية و التى تعنى إعادة إكتشاف للطريقة التى ترى بها نفسك ..." سيث غودين https://moeae87206-my.sharepoint.com/personal/bader280263_moe_ae/_layouts/15/guestaccess.aspx?guestaccesstoken=lfjS0Ma89OktPTy%2bgx%2f3Pbh4ITmA6K5ZdYaGW7AbxMg%3d&docid=091f07055fe214f6d9a6978d9dcf8d7da

الايجابية هي بداية الطريق للنجاح.. فكر بالنجاح دائماً

Image
الايجابية هي بداية الطريق للنجاح.. فكر بالنجاح دائماً، فحين تفكر بإيجابية فإنك في الواقع تبرمج عقلك ليفكر إيجابياً، والتفكير الايجابي يؤدي إلى الاعمال الايجابية في معظم شؤون حياتنا لذلك قم بما يلي: اولا : برمج نفسك لتحصل على الشفاء ، تخيل نفسك وأنت في أحسن صحة وعافية ونشاط. ثانيا : برمج نفسك على أن تكون ناجحاً في دراستك ، تخيل أنك حصلت على أعلى تقدير. ثالثا :بل برمج نفسك أنك ذكي لامع ، تخيل نفسك كذلك. إن أحسن وقت للبرمجة الايجابية أو بمعنى آخر التفكير الايجابي هو مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام، وحتى تتعود على التفكير الايجابي اختر تلك العبارات الايجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق، واتبع ما يلي: اولا: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك اكثر من صورة . ثانيا: الصق الصورة في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم، بجوار مكتبك عند الباب. ثالثا: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً. رابعا: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار. ثانيا : برمج نفسك على أن تكون ناجحاً في دراستك ، تخيل أنك حصلت على أعلى تقدير. ثالثا :بل برمج نفسك أنك ذك

كيف تقوم بإعداد خريطة ذهنية ؟

Image
كيف تقوم بإعداد خريطة ذهنية ؟  هناك العديد من برامج السوفت وير التى تًتيح لك إعداد الخرائط الذهنية ، ولكن الطريقة الأفضل لإعداد خريطة ذهنية هى استخدام الورقة و القلم . و يمكنك أن تبدأ بها كالتالى : 1- أحضر الورقة و ابدأ من مركزها بوضع العنصر الرئيسي لأن البدء من مركز الورقة الفارغة يحرر ذهنك و يمكنك بعد ذلك من التحرك فى جميع أنحاء الصفحة . 2- استخدم صورة أو رسم يعبر عن الموضوع أو الفكرة الرئيسية ، وذلك لأن الصورة تساوى ألف كلمة و تساعدك على إستخدام مخيلتك . الصورة فى مركز الورق يجعلك أكثر تركيزاً ، ويجعل عقلك فى حالة من التنبه . 3- استخدم الألوان أثناء إنشاء الخريطة ، فالألوان تنبه المخ تماماً مثل الصور ، كما أنها تضيف مزيجاً من البهجة و الحيوية للخريطة مما يترتب عليه ديناميكية فى تفكيرك الإبداعى . 4- اخلق نوعاً من التربط بين الأفكار الفرعية ، فالمخ يحب ربط الأشياء بعضها ببعض ، وهذا يسهل عليك عملية الإستيعاب و التذكر . 5- لا تستخدم الخطوط المستقيمة لأن لا شئ أكثر مللاً بالنسبة للمخ من الخطوط المستقيمة . 6- استخدم كلمة رئيسية واحدة فى كل خط ، فهذا ما يعطى

تطوير عادات التفكير الإيجابى

تطوير عادات التفكير الإيجابى إن كنت تعتقد أن التفكير الإيجابى هو " أن تكون سعيداً" ، فسيكون من السهل عليك أن تمارس ما ينبغى القيام به لتطوير عادات قائمة على هذا الاعتقاد لتصل إلى التفكير الإيجابى ومن ذلك ما يلى :- 1- التأمل  الأشخاص الذين يتأملون يومياً يظهرون تفكيراً إيجابياً أكثر من غيرهم ممن لا يفعلون ذلك. فهل التأمل هو ما يسبب التفكير الإيجابى ، أم أنه وقت للتفكير فحسب؟  من الصعب أن نعرف ذلك ، ولكن يصعب أيضاً مجادلة العلم ؛ حيث أن الأشخاص المتأملين يميلون لإظهار عقلانية أكبر ، و قدرة على العيش فى الواقع ، وهو الأمر المرتبط بالتفكير الإيجابى . 2- الكتابة  كان مطلوباً من مجموعة من الشباب الجامعيين أن يقوموا بالكتابة عن تجربة إيجابية مؤثرة كل يوم وذلك لمدة ثلاثة أيام ، و كان من المدهش تمتعهم بعد ذلك بأمزجة أفضل وصحة جسدية أقوى ، و دام هذا الأثر لمدة توصف نوعاً ما بالطويلة ، ولذلك هذا أمر جيد لتفعله ، فبإمكانك على سبيل المثال الكتابة على مدونة تركز فيها على التجارب الإيجابية ، أو أن تكتب يومياتك . 3- اللعب  من المهم أن تخصص لنفسك وقتاً للإستمتاع . ربم

مفهوم الابداع والابتكار وتنقسم إلى ثلاثة اقسام وهي كالتالي :

مفهوم الابداع والابتكار وتنقسم إلى ثلاثة اقسام وهي كالتالي  :   1- اهمية الابداع والابتكار : يمثلُ الابتكارُ وَالإبداعُ إحدَى الضروراتِ الأساسيةِ فِي إدارةِ الأعمالِ وَالمؤسساتِ، إذْ أنَّ الزمانَ فِي تصاعدٍ، والحاجاتُ والطموحاتُ هِيَ بالطرقِ - عَلَى اختلافِ أنماطِهَا وأنواعِهَا - الأخرَى فِي نموٍ واتساعٍ، فلاَ يعدُّ كافيًا أوْ حتَّى مرضيًا أداء الأعمالِ فِي المؤسساتِ الروتينيةِ التقليديةِ؛ لأنَّ الاستمرارَ بِهَا يؤدِّي إمَّا إلَى الوقوفِ، وَهُوَ بالتالِي تراجعٌ عنِ الركبِ المتسارعِ فِي المضِي إلَى الأمامِ أوِ الفشلِ . 2- لأنَّ مَن لَم يكن فِي زيادةٍ فَهُوَ فِي نقصانٍ : لذلكَ فإنَّ المؤسساتِ الناجحةَ ومنْ أجلِ ضمانِ بقائِهَا واستمرارِهَا قوية مؤثرة يجبُ أنْ لاَ تقف عند حدِّ الكفاءةِ، بمعنَى أنْ تقتنعَ بالقيامِ بأعمالِهَا بطريقةٍ صحيحةٍ أوْ تؤدِّي وظيفتهَا الملقاة عَلَى عاتقِهَا بأمانةٍ وَإخلاصٍ، عَلَى الرغمِ منْ أهميةِ هَذَا الشعورِ وسموهِ، وَإنَّمَا يجبُ أنْ يكونَ طموحُهَا أبعدَ منْ ذلكَ، فترمِي ببصرِهَا إلَى الأبعد وبآمالِهَا إلَى الأسمَى حتَّى تكون متألقةً أفكارًا وأداءً و

القيادة التحويلية

يعد المدخل التحويلي في القيادة أحد المداخل المعاصرة الذي ركزت عليه الكثير من البحوث منذ أوائل الثمانينات. والقيادة التحويلية تعتبر جزءاً من طروحات ”القيادة الجديدة“، والقيادة التحويلية هي العملية التي تغير الأفراد وتحولهم، وهي تركز على القيم والأخلاق والمعايير والأهداف طويلة الأجل، وتشمل القيادة التحويلية على تقويم دوافع الأفراد وإشباع حاجاتهم ومعاملتهم بإنسانية. وهي عملية تندرج ضمن القيادة ذات الصبغة الكاريزمية والرؤية المستقبلية. والقيادة التحويلية مدخل شمولي يمكن استخدامه لوصف مدى واسع من القيادة، من المحاولات الدقيقة للتأثير في الأتباع على المستوى الفردي إلى المحاولات الأكثر اتساعاً للتأثير في المنظمات كلها والثقافات بأكملها. وعلى الرغم من أن القائد التحويلي يلعب دوراً محورياً في التعجيل في حدوث التغيير، إلا أن الأتباع والقادة يرتبط كل منهم بالآخر في العملية التحويلية. تعريف القيادة التحويلية: تمت صياغة مصطلح“ القيادة التحويلية“ لأول مرة من قبل داونتون Downton 1973؛ إلا أن ظهوره مدخلاً مهماً في القيادة بدأ مع العمل الكلاسيكي الذي قدمه عالم الاجتماع السياسي جيمس ماكجريجر ب

سلوك المستهلك

سلوك المستهلك أسدل العالم الستارة على الحرب العالمية الثانية ، منتقلاً بذلك من دراسة العرض إلى دراسة الطلب ومن مرحلة سيادة المنتج إلى مرحلة سيادة المستهلك ومن الطبيعي أن تعجز إدارة المبيعات عن استيعاب التطورات التي حدثت بهذا المجال وهكذا شهدت العلوم الاقتصادية بشكل عام وعلم الإدارة بشكل خاص ولادة علم التسويق ، ولإيجاد حل متكامل لمشكلة العرض الفائض اتجهت أنظار علماء التسويق إلى المستهلك (سيد السوق) ، وإن معرفة الآلية التي تحدد سلوك المستهلك قد أصبحت بمثابة ضرورة حتمية لازمة لدراسة أي نظام تسويقي أو لتطوير أية نظرية في هذا المجال . المبحث الأول مفهوم سلوك المستهلك أولاً : أهمية دراسة سلوك المستهلك : إن السعي الحثيث التي بذلته الشركات العملاقة للسيطرة على الأسواق العالمية وإغراقها بكميات هائلة من السلع ذات النمطية الواحدة قد ترافق بحملات دعائية متكاملة تتمحور حول نشر مبدأ (نمطية أسلوب الحياة) ، ولقد استندت هذه الإستراتيجية إلى دراسة مستفيضة لاحتياجات ورغبات وسلوك المستهلكين في الدول المتطورة اقتصادياً ، وكان لزاماً على هذه الشركات أن تسوق نمط حياة مواطنيها مع سلعها وقد أدى ه