Posts
Showing posts from March 16, 2019
قياس الدافعية : لا يمكن قياس قوة الدافعية بشكل مباشر، وإنما بشكل غير مباشر ضمن الطرقتين التاليتين : – قياس قوة الدافعية بواسطة الحرمان : تعد كمية الحرمان طريقة تقدير لدرجة الدافعية عند المتعلم وذلك بقياس الحرمان بالوقت المنقضي مند آخر إشباع . – قياس قوة الدافعية من خلال السلوك : لا يمكن قياس كل الدوافع بواسطة الحرمان، لهذا تستخدم الملاحظة للسلوك كوسيلة للاستدلال عن حالة الدافعية بالاعتماد على الاشتراط الإجرائي .
- Get link
- Other Apps
تمثل الدافعية نقطة اهتمام جميع الباحثين في ميدان التربية ، حيث ينظر إليها على أنها المحرك الرئيسي لسلوك الإنسان والحيوان على حد السواء . ويتلخص مفهوم الدافعية في مجموع الرغبات والحاجات والميول والاتجاهات التي توجه السلوك نحو الهدف المراد تحقيقه. تحديد مفهوم الدافعية: تعرف الدافعية بالحالة الداخلية التي تسهل وتوَجه و تدعم الاستجابة، كما أنها تحافظ على استمرارية السلوك حتى يتحقق الهدف . ويشير الدافع إلى مجموعة الظروف الداخلية والخارجية التي تحرك الفرد.وذلك لاسترجاع حالة التوازن بإرضاء الحاجات أو الرغبات النفسية أو البيولوجية . مفهوم دافعية التعلم: ينظر إلى الدافعية من الناحية السلوكية على أنها الحالة الداخلية أو الخارجية للمتعلم ، التي تحرك سلوكه وأداءه وتعمل على استمراره وتوجهه نهو الهدف أو الغاية.أما من الناحية المعرفية، فهي حالة داخلية تحرك أفكار ومعارف المتعلم وبناه المعرفية ووعيه وانتباهه، حيث تلح عليه على مواصلة واستمرار الأداء للوصول إلى حالة التوازن المعرفي والنفسي. و أما من الناحية الإنسانية، فهي حالة استثارة داخلية تحرك المتعلم للاستغلال أقصى طاقته في أي موقف
مهارة تحمل المسؤولية - إحدى مهارات حل المشكلات
- Get link
- Other Apps
مهارة تحمل المسؤولية إحدى مهارات حل المشكلات تعريف مهارة تحمل المسؤولية : يمكن تعريف مهارة تحمل المسؤولية Taking Responsibility Skill على أنها إحدى مهارات التفكير التي تستخدم من أجل بناء نوع من الدافعية الذاتية للاعتماد على النفس أو تحمل المسؤولية في العملية التعليمية . اهمية تدريس مهارة تحمل المسؤولية : أ) غرس الاتجاهات الإيجابية لدى المتعلمين وتشجيعهم على ضرورة . ب) اكتساب هذه المهارة من أجل استخدام القدرات والطاقات لديهم وتطبيقها بفاعلية مرتفعة . مجالات تطبيق مهارة تحمل المسؤولية : أ- التربية والتعليم ب- الحياة العامة في أن على العامل أو الموظف القيام بعملية على أكمل وجه ، وأن على العضو الفرد في المجموعة سواء في العائلة أو أي مجموعة أخرى أن يتحقق من المسؤولية الملقاة على عاتقه في المشاركة الفاعلة لإنجاح العمل أو الأعمال المنوطه بتلك المجموعة . كما أن على الوالدين إدراك المسؤولية المطلوبة منهما لرعاية الأطفال وتربيتهم كأعضاء فاعلين في مجتمع منتج ، وأن يشعر الطالب دوما بتحمل المسؤولية نحو أداء الواجبات المدرسية . أهداف تد
استراتيجيات عامة : 1 ـ استفد من وجود حاجات للطلاب يتعلم الطلاب بصورة أفضل عندما تناسب مثيرات التعلم في الفصل بواعثهم في تسجيل المساق الدراسي. بعض الحاجات التي يمكن أن يأتي بها طلابك إلى الفصل هي الحاجة إلى تعلم شيءٍ ما من أجل إتمام مهمة خاصة أو نشاط خاص، والحاجة لالتماس خبرات جديدة، والحاجة إلى مهارات كاملة، والحاجة للتغلب على التحديات، والحاجة إلى أن يصبحوا مؤهلين، والحاجة للنجاح والعمل بصورة جيدة، والحاجة للشعور بالمشاركة والتفاعل مع الناس الآخرين. التلاؤم مع هذه الحاجات يعد مكافأة في حد ذاته، وهذه المكافآت تساند التعلم بفعالية أكبر من إعطاء الدرجات. صمِّم مهمات، في الأنشطة الصفية وأسئلة المناقشة، لتحديد هذه الأنواع من الحاجات.(المصدر: مكميلان و مورسيث 1991) .
- Get link
- Other Apps
ترجمة عطية العمري: مقدمة: يبدو بعض الطلاب متحمساً بصورة طبيعية للتعلم، ولكن العديد منهم يحتاجون ـ أو يتوقعون ـ من معلميهم أن ينفخوا فيهم الروح، ويتحدونهم ويثيرونهم: " التعلم الفعال في الفصل يعتمد على مقدرة المعلم على أن يحافظ على التشويق الذي يجلب الطالب إلى الحلقة الدراسية في المكان الأول (إريكسين، 1978، ص3 ) .مهما يكن مستوى الدافعية التي يأتي بها طلابك إلى الفصل فإنها سوف تتحول إلى الأحسن أو الأسوأ عن طريق ما يحدث في غرفة الفصل. لسوء الحظ، لا توجد وصفة سحرية فريدة لإثارة دافعية الطلاب. هناك عدد من العوامل التي تؤثر في إثارة دافعية الطلاب للعمل والتعلم (بلاي 1971، ساس 1989) :الاهتمام بمحتوى الموضوع، إدراك فائدته، الرغبة العامة في الإنجاز، الثقة بالنفس وتقدير الذات، بالإضافة إلى الصبر والمثابرة. وبالطبع، فإنه ليس كل الطلاب تثار دافعيتهم بنفس المقادير والحاجات والرغبات. بعض طلابك سيتم إثارة دافعيتهم عن طريق الاستحسان من الآخرين، وبعضهم عن طريق التغلب على التحديات. بدأ الباحثون في تحديد تلك المظاهر الخاصة بوضع التعليم، والتي تعزز الدافعية الذاتية للطلاب (لومان 1984، لوكاس 1990،