مهارة تحمل المسؤولية
إحدى مهارات حل المشكلات
تعريف مهارة تحمل المسؤولية :
يمكن تعريف مهارة تحمل المسؤولية Taking Responsibility Skill على أنها إحدى مهارات التفكير التي تستخدم من أجل بناء نوع من الدافعية الذاتية للاعتماد على النفس أو تحمل المسؤولية في العملية التعليمية .
اهمية تدريس مهارة تحمل المسؤولية :
أ) غرس الاتجاهات الإيجابية لدى المتعلمين وتشجيعهم على ضرورة .
ب) اكتساب هذه المهارة من أجل استخدام القدرات والطاقات لديهم وتطبيقها بفاعلية مرتفعة .
مجالات تطبيق مهارة تحمل المسؤولية :
أ- التربية والتعليم
ب- الحياة العامة في أن على العامل أو الموظف القيام بعملية على أكمل وجه ، وأن على العضو الفرد في المجموعة سواء في العائلة أو أي مجموعة أخرى أن يتحقق من المسؤولية الملقاة على عاتقه في المشاركة الفاعلة لإنجاح العمل أو الأعمال المنوطه بتلك المجموعة . كما أن على الوالدين إدراك المسؤولية المطلوبة منهما لرعاية الأطفال وتربيتهم كأعضاء فاعلين في مجتمع منتج ، وأن يشعر الطالب دوما بتحمل المسؤولية نحو أداء الواجبات المدرسية .
أهداف تدريس مهارة تحمل المسؤولية :
أ) القدرة على أن يصف فوائد ضبط العمليات التعليمية الخاصة به .
ب) أن يوضح أهمية تحمل المسؤولية في المواقف التعليمية التي يمر بها .
ت) أن يصف الخطوات التي تقوم عليها مهارة تحمل المسؤولية .
ث) أن يطبق كل خطوة من خطوات تحمل المسؤولية .
ج) أن ينمي عملية الضبط الداخلي للأنشطة التعليمية .
ح) أن يطبق المهارة بدقة عالية .
خ) وأن يحكم على مدى فعالية تحمل المسؤولية بعد القيام بعمليات تطبيقها أو ممارستها ميدانيا
خطوات مهارة تحمل المسؤولية :
أ) شد الانتباه نحو المهام المناط بها المتعلم .
ب) الإلمام بأن المسؤولية الشخصية مهمة وضرورية .
ت) تنمية ودعم الاتجاهات الإيجابية نحو مفهوم تحمل المسؤولية .
ث) تحديد الاغراض بعيده المدى ذات العلاقه بمهارة تحمل المسؤولية .
ج) تحديد الاهداف الخاصة بمهارة تحمل المسؤولية .
ح) تحديد الالتزامات الواجب القيام بها تجاه مبدأ المسؤولية .
خ) القيام بعملية الانشطة التشاركية او التعاونية للطلبة في الاعمال التي تشجع على تحمل المسؤوليه .
د) التدرب على تنظيم الوقت وضبطه .
ذ) تطبيق مهارة تحمل المسؤولية .
ر) الحكم على فعالية مهارة تحمل المسؤولية من حيث ما تم إنجازه فعلا ، وما لم يتم إنجازه بعد ، وما يمكن إنجازه لاحقا بطرق جديدة ومختلفة .
إجراءات تدريس مهارة تحمل المسؤولية :
يحرص المعلم الفعال على الالتزام بمجموعة مهمة من إجراءات تدريس مهارة تحمل المسؤولية والتي تتمثل في الآتي :
أ) قيام المعلم بربط قصة من خبرته الحياتية الشخصية بعملية تحمل المسؤولية الضرورية لدى الطلبة .
ب) استفسار المعلم من طلابه لتحديد الوقت أو الأوقات عندما كانوا في موقع تحمل المسؤولية ، وأن يطرحوا خبرتهم السابقة أمام زملائهم في الحجرة الدراسية من أجل مناقشتها من الجميع .
ت) تركيز المعلم على قيام الطلبة بعمل واجب بيتي بعد كتابة عنوان هذا الواجب على السبورة من جانب المعلم وكتابة التلاميذ له في دفاترهم الخاصة .
ربط مهارة تحمل المسؤولية بالمنهج المدرسي :
ويتم ذلك عن طريق قيام المعلم بإعادة التركيز أو الاهتمام في المرحلين الأساسية والثانوية ، والتي تمثل المرحلة الأولى من مراحل مهارة تحمل المسؤولية ، وبعد ذلك يطلب المعلم من تلاميذه تركيز مشاعرهم واتجاهاتهم نحو اليوم الذي يعيشونه ، وأن يقوموا بكتابتها جميعا ، مع تحديد بعضها التي تساعدهم في القيام بعملهم على أكمل وجه ، وتلك التي تشكل عقبة في سبيل ذلك .
وينبغي على المعلم بعد ذلك تحميل التلاميذ المسؤولية عن اتجاهاتهم ومشاعرهم إذا ما أصبحت تعهداتهم وتأكيداتهم حقيقة واقعة ليومهم المرغوب فيه ، مع تذكيرهم بأنهم في هذه المرحلة قد اجتازوا خطوة الإلمام بالأمور والتعهد والالتزام بالعمل ، وهما خطوتان مهمتان من خطوات مهارة تحمل المسؤولية .
وعل المعلم بعد ذلك أن يعمد على تقريب الطلبة من تحقيق أهدافهم الأكاديمية عن اليوم المرغوب فيه ، وذلك عن طريق كتابة تلك الأهداف من جهة نظرهم وبلغتهم الخاصة ، ثم كتابة بعض الأهداف الشخصية لهم عن ذلك اليوم .
خلفية معرفية عن مهارة تحمل المسؤولية :
يتمثل الهدف الأساسي لجميع مهارات التعلم في تحمل الطلبة المسؤولية لكي يقوموا بتعليم أنفسهم ، وإيجاد نوع من الضبط الداخلي للمشاعر والاتجاهات نحو هذه المهارة . وهنا فإن على المعلم أن يتحمل هو الآخر المسؤولية لإيجاد المواقف التعليمية المثالية ، ومع ذلك ، فإن المسؤولية الأهم تقع على عاتق الطلبة من أجل تهيئة وتطبيق إبداعاتهم ورغباتهم وطاقاتهم في العملية التعليمية .
الاتجاهات الحديثة في تعلم وتعليم الرياضيات
السنادات التعليمية :
هي امتداد للنظرية البنائية وإحدى تطبيقاتها , إلا أنها تركز على المتعلم
تعريفها
تقديم المساعدة الوقتية التي يحتاجها المتعلم بقصد إكسابه بعض المهارات والقدرات التي تمكنه وتؤهله بأن يواصل بقية تعلمه منفرداً .
أو هي الدعم المقدم للمتعلمين لإشراكهم في الأنشطة التي كانوا لايستطعون الوصول إليها دون مساعدة الآخرين .
وسميت بهذا الاسم لأنها تركز على الدعم المؤقت للمتعلم ومن ثم تركه ليكمل بقية تعلمه معتمداً على قدراته الذاتية , فهي تشبه لحد كبير سنادة البناء ( سقالة البناء ) .
تنادي إستراتجية السنادات إلى التعرف على خبرات المتعلم السابقة للانطلاقv منها وإعادة تنظيم تلك الخبرات .
تقديم المساعدات للمتعلم من الكبار ليتمكن من التعلم أو تجاوز هذه المرحلةv من خلال المساعدة
تنفيذ السنادات التعليمية :
يمر المتعلم بها بعدة مراحل للتعلم وهي :
1- مرحلة التقديم : يعطى الملم فكرة عامة عن الدرس.
2- مرحلة الممارسة الجماعية : مشاركة المتعلمين في بعض أفكار الدرس من قبل المعلم .
3- مرحلة التعليم الفردي : يترك كل طالب يتعلم بمفرده تحت إشراف المعلم .
4- مرحلة التغذية الراجعة :تصحيح أخطاء المتعلمين .
5- نقل المسؤولية للمتعلم :نقل المسؤولية التعليمية للمتعلم .
6- زيادة العبء على المتعلم .
7- زيادة درجة استقلالية المتعلم .
تعزيز الدافعية للتعلم :
مفهوم دافعية التعلم
ينظر إلى الدافعية من الناحية السلوكية على أنها الحالة الداخلية أو الخارجية للمتعلم ، التي تحرك سلوكه وأداءه وتعمل على استمراره وتوجهه نهو الهدف أو الغاية.أما من الناحية المعرفية، فهي حالة داخلية تحرك أفكار ومعارف المتعلم وبناه المعرفية ووعيه وانتباهه، حيث تلح عليه على مواصلة واستمرار الأداء للوصول إلى حالة التوازن المعرفي والنفسي. و أما من الناحية الإنسانية، فهي حالة استثارة داخلية تحرك المتعلم للاستغلال أقصى طاقته في أي موقف تعليمي يهدف إلى إشباع رغباته وتحقيق ذاته.
3.6- أنواع الدوافع: لقد ميز علماء النفس نوعين من الدوافع لدى الإنسان وهي:
1-الدوافع الفسيولوجية والدوافع النفسية :
نقصد بالدوافع الفسيولوجية، هي دوافع فطرية أولية ، التي تنشأ من حاجات الجسم الخاصة بالوظائف العضوية والفسيولوجية كالحاجة إلى الماء والطعام والجنس. أما الدوافع النفسية فهي دوافع ثانوية مثل حب التملك والتفوق والسيطرة والفضول والإنجاز. وتعتبر الدوافع الأولية أقل أثر في حياة الإنسان ويتوقف ذلك على درجة إشباعها.
2- الدوافع الداخلية و الدوافع الخارجية:
الدافع الداخلي هو تلك القوة التي توجد في داخل النشاط التي تجذب المتعلم نحوها ، فتؤدي إلى الرغبة في العمل مواصلة المجهود لتحقيق الهدف دون وجود تعزيز خارجي . ويؤكد (برونر) أن التعلم يكون أكثر ديمومة واستمرارية في حالة كون الدوافع داخلية و غير مدعمة بتعزيزات خارجية .و نلخص العوامل المؤثرة في دافعية التعلم ضمن البيان رقم1
وتعتبر الدافعية من أهم العوامل المثيرة للتعلم ، فهي مصدر للطاقة البشرية والأساس الذي يعتمد عليه في تكوين العادات والميول والممارسات لدى الأفراد. كما أنها تعد القوى التي تدفع المتعلم إلى تعديل سلوكه وتوجهه نحو الهدف المطلوب. لقد أثبت الباحثون على وجود علاقة ايجابية بين الدافعية ومستوى التحصيل . وأكدوا أن دافعية الطلبة تسهم في تكوين اتجاهات ايجابية نحو المدرسة. ويذكر (زيدون وآخرون 1993)أن للدافعية في التعلم وظيفة من ثلاثة أبعاد وهي:
1- تحرير الطاقة الانفعالية في الفر د وإثارة نشاط معين من السلوك. 2- الاستجابة لموقف معين وإهمال المواقف الأخرى . 3- توجيه النشاط بغرض إشباع الحاجة الناشئة عنده وإزالة حالة التوتر مع تحقيق الهدف.
ينظر إلى الدافعية من الناحية السلوكية على أنها الحالة الداخلية أو الخارجية للمتعلم ، التي تحرك سلوكه وأداءه وتعمل على استمراره وتوجهه نهو الهدف أو الغاية.أما من الناحية المعرفية، فهي حالة داخلية تحرك أفكار ومعارف المتعلم وبناه المعرفية ووعيه وانتباهه، حيث تلح عليه على مواصلة واستمرار الأداء للوصول إلى حالة التوازن المعرفي والنفسي. و أما من الناحية الإنسانية، فهي حالة استثارة داخلية تحرك المتعلم للاستغلال أقصى طاقته في أي موقف تعليمي يهدف إلى إشباع رغباته وتحقيق ذاته.
3.6- أنواع الدوافع: لقد ميز علماء النفس نوعين من الدوافع لدى الإنسان وهي:
1-الدوافع الفسيولوجية والدوافع النفسية :
نقصد بالدوافع الفسيولوجية، هي دوافع فطرية أولية ، التي تنشأ من حاجات الجسم الخاصة بالوظائف العضوية والفسيولوجية كالحاجة إلى الماء والطعام والجنس. أما الدوافع النفسية فهي دوافع ثانوية مثل حب التملك والتفوق والسيطرة والفضول والإنجاز. وتعتبر الدوافع الأولية أقل أثر في حياة الإنسان ويتوقف ذلك على درجة إشباعها.
2- الدوافع الداخلية و الدوافع الخارجية:
الدافع الداخلي هو تلك القوة التي توجد في داخل النشاط التي تجذب المتعلم نحوها ، فتؤدي إلى الرغبة في العمل مواصلة المجهود لتحقيق الهدف دون وجود تعزيز خارجي . ويؤكد (برونر) أن التعلم يكون أكثر ديمومة واستمرارية في حالة كون الدوافع داخلية و غير مدعمة بتعزيزات خارجية .و نلخص العوامل المؤثرة في دافعية التعلم ضمن البيان رقم1
وتعتبر الدافعية من أهم العوامل المثيرة للتعلم ، فهي مصدر للطاقة البشرية والأساس الذي يعتمد عليه في تكوين العادات والميول والممارسات لدى الأفراد. كما أنها تعد القوى التي تدفع المتعلم إلى تعديل سلوكه وتوجهه نحو الهدف المطلوب. لقد أثبت الباحثون على وجود علاقة ايجابية بين الدافعية ومستوى التحصيل . وأكدوا أن دافعية الطلبة تسهم في تكوين اتجاهات ايجابية نحو المدرسة. ويذكر (زيدون وآخرون 1993)أن للدافعية في التعلم وظيفة من ثلاثة أبعاد وهي:
1- تحرير الطاقة الانفعالية في الفر د وإثارة نشاط معين من السلوك. 2- الاستجابة لموقف معين وإهمال المواقف الأخرى . 3- توجيه النشاط بغرض إشباع الحاجة الناشئة عنده وإزالة حالة التوتر مع تحقيق الهدف.
توظيف نموذج جون كيلر لتعزيز الدافعية للتعلم :
أن استخدام نموذج كيلير (ARCS) يتركز في كل من مرحلة تصميم المادة التعليمية ومرحلتي التطوير والتطبيق، وهي مراحل تم وصفها في العدد السابق، ضمن مراحل نموذج ADDIE للتصميم التعليمي.
وفقا لنموذج جون كيلر ARCS للتصميم التحفيزي، وهو اختصار لأربع خطوات لتعزيز والحفاظ على دافعية المتعلم في عملية التعلم، وهي:
وفقا لنموذج جون كيلر ARCS للتصميم التحفيزي، وهو اختصار لأربع خطوات لتعزيز والحفاظ على دافعية المتعلم في عملية التعلم، وهي:
- الانتباه Attention: ويمكن الحصول على انتباه الدارس بطريقتين، هما: الإثارة الإدراكية، كاستخدام الأحداث المفاجئة وغير المؤكدة أو الإثارة الاستفسارية، حيث يحفز فضول المتعلم من خلال طرح الأسئلة الصعبة أو المشاكل التي يتعين حلها.
- الصلة بالموضوع Relevance: الصلة بالموضوع مهمة من أجل زيادة الدافعية للمتعلم، وللقيام بذلك، يتم استخدام لغة وأمثلة ملموسة مألوفة للمتعلمين.
- الثقة Confidence: المتعلمين بحاجة إلى الشعور بالثقة في تحقيق هدفهم من خلال تعلمهم للمقرر الدراسي، كما ينبغي أن يشعر المتعلم بدرجة من السيطرة على التعلم وتقييمه. ينبغي أن يعتقد المتعلم أن نجاح التعلم هو نتيجة مباشرة لقدر من الجهد يقوم به.
- الرضا Satisfaction: يمكن أن ننال رضا المتعلم من خلال التقييم الذاتي، والتدريبات التي توفر تغذية راجعة بناءة. ويجب أن يكون التعلم مجزياً أو مرضياً، سواء كان من شعور بالإنجاز، أو جعل المتعلم يشعر وكأن المهارة مفيدة من خلال توفير فرص لاستخدام المعارف المكتسبة حديثاً في وضع حقيقي.
التدريس المتمايز :
مهارات التفكير الرياضي
ربط مهارات التفكير مع دروس من المنهج الدراسي للمرحلة المتوسطة
الفكير الاستقرائي : الهندسة والاستدلال المكاني ( استقصاء تطابق المثلثات )التفكير الاستنتاجي : نظرية فيثاغورس
التفكير الجبري : حل معادلات الدرجة الأولى
التفكير المنطقي : البرهان غير المباشر
الفكير الحدسي : الأنماط
النمذجة الرياضية : الخطوات الأربع لحل المسألة
التعلم النشط
التعديل في مهمة من الصف الثالث متوسط حتى تكون مهمة ثرية
المسألة : إذا علمت أ، مساحة غرفة محمود المربعة الشكل تساوي 25متراً مربعاً فما ابعادها ؟
يمكن التعديل في المهمة بحيث يزيد عليها :
إذا اراد محمود وضع شريط ملون في منتصف الغرفة كم عليه الشراء إذا كانت الواحدة تحوي 10 أمتار
هل من الممكن أن تكون غرفة أحمد مستطيلة الشكل إذا كان لها نفس مساحة غرفة محمود ؟
اقترح شكلاً آخر لغرفة احمد اذا كانت بنفس مساحة غرفة محمود ؟
حل المسألة
لفرق بين اسنراتيجية(خطة) حل المسألة ومهارة حل المسألة :
الاستراتيجية يُبنى عليها الحل كاملاً وتسجل في خطوة ( أخطط ) بمسماها ، ولابد أن يعتاد الطالبـ/ـة على اسمها ويستخدمه ، بينما المهارة تظهر في إحدى خطوات الحل ولا تمثل الحل كاملاً في الغالب ، ولايلزم أن يسميها الطالب باسمها في خطوة ( أخطط )
الاستراتيجية يُبنى عليها الحل كاملاً وتسجل في خطوة ( أخطط ) بمسماها ، ولابد أن يعتاد الطالبـ/ـة على اسمها ويستخدمه ، بينما المهارة تظهر في إحدى خطوات الحل ولا تمثل الحل كاملاً في الغالب ، ولايلزم أن يسميها الطالب باسمها في خطوة ( أخطط )
التواصل الرياضي
دور المعلم في عملية التواصل الرياضي
§تقبّل طرق الحل المتعددة و السماح للطالب بتمثيل المسألة بطرق متعددة
§إعطاء فرص للطلاب للتبرير والتخمين وترجمة المسألة
§إيجاد جو من الأمان والاحترام والثقة المتبادلة في الصف§منح حرية التفكير والمناقشة للطلاب
§اعطاء جميع الطلاب فرصًا متساوية للمساهمة في عملية المناقشة داخل الصف
§إعطاء واجبات منزلية تمنح الطالب فرصًا للتفكير والتفاعل مع زملاؤه
§تكليف الطالب بكتابة ملخص يشرح فيه مفهومًا صعبًا لزميله الغائب
§خفف من المركزية
§فوض السلطات
§اطرح اسئلة ذات نهايات مفتوحه
§ امنحهم وقت للتفكير
§ استخدم لغة الجسد الاستراتيجية
§ استجب للتعليقات البعيدة عن القصد بطريقة مشجعة
http://re7ab10s.blogspot.com/p/blog-page_28.html