صناعة الألعاب من الوسائل التعليمية المحببة للطالب والطفل وايضا للكبار فأبدع بطريقتك الخاصة
اصنع لعبة طفلك بنفسك اصنع لعبة طفلك بنفسك اصنع لعبة طفلك بنفسك إن العبرة من تحصيل الطفل المتعة والفائدة في اللعب. ليس بكثرة الألعاب فكثرتها تحد من خيال الطفل وتقيد نشاطه في اللعب، وهكذا لن نحقق الفائدة المطلوبة والمنتظرة من منهجية التعلم باللعب، كما أن العبرة ليس بأختيار الالعاب ذات القيمة المادية المرتفعة، حتى نضمن أنها أكثر متعة وتسلية، بل يمكن تحقيق ذلك بألعاب تربوية نصنعها بأنفسنا ورقية أو كرتونية ونقوم بتوجيه الطفل عن طريق استخدامها من خلال أفكار تعليمية نبتكرها، حتى تجعل اللعب الكرتونية تلك اكثر فائدة معنوياً وتعليمياً. وفي هذا الصدد يقول د. آرمين كرنتس : إن كثرة عدد الدمى والألعاب يحدّ الخيال الذي هو اختبار للنشاط ناتج عن دوافع ذاتية، ويقيّد سلوك اللعب النشط لدى الأطفال. ويمكن صوغ أحد مقولات مناهج الألعاب التربوية كالتالي: “الفائدة في القلة”، إذ فقط أولئك الذين لا يملكون إلا القليل من الدمى والألعاب يستطيعون استخدام وسائل اللعب ويقدّرون قيمتها! بدلاً من شراء لعبة جديدة يمكن إعطاء الأطفال أشياء تعود إلى عالم الراشدين، مثل علب الكرتون المقوى والأنابيب وال