عدم اتخاذ الحكم السريع على الأشياء خصوصاً إذا كان مبني على افتراض غير علمي. وألّا يتم تجاهل المعلومات التي لا تتناسب مع رغبة لدينا. أو نقوم بإصدار معلومة بما يتلائم مع مصلحة شخص واحد فقط، وعدم إخفاء أي معلومة لتضليل الحقيقة فيصبح هناك معلومة متناقضة وغير مكتملة، فينعكس الشيء بأثر سلبي على أي أمر، فالبحث عن الأدلة المتعددة لإثبات الحقيقة مهم جداً لحل أي مشكلة والأدلة تدل على اكتمال الحقيقة ووضوحها. عدم إعطاء أهمبة بالغة للشيء الذي يخطر على ذهن، وأعطاء قرار متسرع بها مبني على هوامش فترتيب الأشياء خلال العمل والشعور بالقلق نحو شيء معيّن يحتاج إلى تروي ودقة في اتخاذ القرار. يجب أن يكون الوقت المستغرق في تفكير بأي حدث أن يكون طويلاً نوعاً ما وإبعادة عن المشاعر والعواطف، فالقرار المتخذ عن طريق التفكير بشعورنا أو عواطفنا يكون بالأغلب خاطئ، فالقرار المأخوذ لا يمكن أن يتغيّر عند تغيّر العواطف والمشاعر. التحدّث مع الآخرين ومشورتهم والإستفادة من أي رأي آخر ، يعمل تفكير بشكل مستقيم وبطريقة صحيحة ، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تكون آراء الأشخاص غير صحيحة ولها أثر سلبي على الحدث أو عدم وضع الأمر في نصابه، كما أن طريقة عرض الحدث أو الأمر يحتاج دقة وإبداع حتى يؤثّر على تفكير الأخرين والعرض بشكل يضم كل محتى الفكرة للحدث والأمر المراد توصيله لعقول الأشخاص الآخرين، وأن نقيم المعلومات عن طريق عقل متفتح وأن نأخذ كل الحذر عن الكذب وخداع الآخرين. يجب أن لان حكم على الآخرين من طريقة ملبسهم أو مسكنهم أو السيارة التي يقودونها، بل يجب أن يكون الحكم على أسلوبهم في سرد الأفكار وطريقة حديثهم وثقافة التي يتمتعون بها واختيارهم للغة الحوار التي يتبعها مع كل شخص، ويجب أن يتفحّص الشخص كل توقعاته وأفكاره وما هي المرتكزات الأساسية لها لكي لا نخطئ في أي قرار متخذ.
عدم اتخاذ الحكم السريع على الأشياء خصوصاً إذا كان مبني على افتراض غير علمي. وألّا يتم تجاهل المعلومات التي لا تتناسب مع رغبة لدينا. أو نقوم بإصدار معلومة بما يتلائم مع مصلحة شخص واحد فقط، وعدم إخفاء أي معلومة لتضليل الحقيقة فيصبح هناك معلومة متناقضة وغير مكتملة، فينعكس الشيء بأثر سلبي على أي أمر، فالبحث عن الأدلة المتعددة لإثبات الحقيقة مهم جداً لحل أي مشكلة والأدلة تدل على اكتمال الحقيقة ووضوحها. عدم إعطاء أهمبة بالغة للشيء الذي يخطر على ذهن، وأعطاء قرار متسرع بها مبني على هوامش فترتيب الأشياء خلال العمل والشعور بالقلق نحو شيء معيّن يحتاج إلى تروي ودقة في اتخاذ القرار. يجب أن يكون الوقت المستغرق في تفكير بأي حدث أن يكون طويلاً نوعاً ما وإبعادة عن المشاعر والعواطف، فالقرار المتخذ عن طريق التفكير بشعورنا أو عواطفنا يكون بالأغلب خاطئ، فالقرار المأخوذ لا يمكن أن يتغيّر عند تغيّر العواطف والمشاعر. التحدّث مع الآخرين ومشورتهم والإستفادة من أي رأي آخر ، يعمل تفكير بشكل مستقيم وبطريقة صحيحة ، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تكون آراء الأشخاص غير صحيحة ولها أثر سلبي على الحدث أو عدم وضع الأمر في نصابه، كما أن طريقة عرض الحدث أو الأمر يحتاج دقة وإبداع حتى يؤثّر على تفكير الأخرين والعرض بشكل يضم كل محتى الفكرة للحدث والأمر المراد توصيله لعقول الأشخاص الآخرين، وأن نقيم المعلومات عن طريق عقل متفتح وأن نأخذ كل الحذر عن الكذب وخداع الآخرين. يجب أن لان حكم على الآخرين من طريقة ملبسهم أو مسكنهم أو السيارة التي يقودونها، بل يجب أن يكون الحكم على أسلوبهم في سرد الأفكار وطريقة حديثهم وثقافة التي يتمتعون بها واختيارهم للغة الحوار التي يتبعها مع كل شخص، ويجب أن يتفحّص الشخص كل توقعاته وأفكاره وما هي المرتكزات الأساسية لها لكي لا نخطئ في أي قرار متخذ.