Skip to main content

Success industry صناعة النجاح

Search This Blog

المنافسة بين المدراء ومنافسيك متى يستحق العناء

Posted by Albder.com on May 01, 2018

Get link
Facebook
Twitter
Pinterest
Email
Other Apps

https://hbrarabic.com/التعاون-مع-المنافسين-في-العمل/?utm_source=Idara&utm_campaign=a028a5049f-DAILY_EMAIL_CAMPAIGN&utm_medium=email&utm_term=0_214da60d3b-a028a5049f-42895689

التدريب للتطوير الشخصي

Get link
Facebook
Twitter
Pinterest
Email
Other Apps

Comments

Post a Comment

Search This Blog

Popular Posts

التفاهم يعزز الثقة والاحترام ويعمل على بناء العلاقات القوية التي تدوم طويلاً. لا تحاول بث أي صورة مزيفة لأجل أعجاب الآخرين، بل كن نفسك وتأكد من أن من يفهمك حقًا هو ما يهم حقًا.

لعل المَرء لا يهمه أن يحبه الناس بقدر ما يهمه أنّ يفهموه. - جورج أورويل صحيح، جوهر هذه الاقتباس الرائع هو أن الناس الذين نرغب في أن يفهمونا هم أهم بكثير من أولئك الذين يحبوننا فقط. فالتفاهم يشكل أساسًا للعلاقات الصحية والاتصال الجيد بين الناس. قد يحبك الكثيرون بلا شك، لكن إذا لم يفهموك فإن ذلك قد يؤدي إلى التحسر والاحباط. قد يكون هذا أمرًا صعبًا بعض الشيء أحيانًا، حيث أن البعض يميل إلى الاهتمام بما يظنون أنه يعجب الآخرين، ولكن في النهاية يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا وأن نظهر للعالم كما نحن بالفعل. عندما يفهم الآخرون من نحن حقًا، يمكنهم أن يحبونا ويقدرونا على حقيقتنا. عمومًا، البشر عبارة عن مجتمعات اجتماعية، وتبنى العلاقات بناءً على التفاهم والتواصل الجيد. عندما يستطيع الناس فهمنا ومشاعرنا وآراءنا، يصبح العامل الانضباطي واحترام الحدود أسهل وأكثر فعالية. في النهاية، حاول أن تعيش حياتك بواقعية وأن تكون صادقًا مع نفسك ومع الآخرين. قد يتطلب هذا الشجاعة والقدرة على قول الحقيقة، حتى وإن كانت صعبة أحيانًا. لكن على المدى الطويل، ستكتشف أن التفاهم يخلق علاقات أفضل ويجلب المزيد من السعادة إلى حيا

‎- لم يقتل الحزن أحد، ولكنه جعلنا فارغين من كل شيء.

‎- لم يقتل الحزن أحد، ولكنه جعلنا فارغين من كل شيء. هذا شعور مؤلم. إنه يعترف بتأثير الحزن القوي على حياتنا . من الصحيح أن الحزن قد يجعلنا نشعر بفراغ في طاقتنا ودافعنا وفرحتنا. يمكن أن يجعل حتى المهام البسيطة تبدو لا تتحمل ويستنزف منا شعورنا بالغرض. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن الحزن هو عاطفة طبيعية، وتجربته لا تعني أننا ضعفاء أو نقص. إنه جزء من تجربة الإنسان، ويواجه الجميع هذا الشعور في نقطة ما. في الواقع، السماح لأنفسنا بأن نشعر ونعترف بالحزن يمكن أن يكون جزءاً مهماً من عملية الشفاء. إنه إشارة إلى أن شيئًا ما في حياتنا يحتاج إلى اهتمام، وغالبًا ما يمكن أن يؤدي إلى النمو الشخصي والفهم. بالرغم من أن الحزن قد يجعلنا نشعر بالفراغ، فإن لديه القدرة أيضًا على أن يكون حافزًا للتغيير. يمكن أن يحفزنا على إجراء التأمل في الذات وإعادة تقييم أولوياتنا. يمكن أن يلهمنا للبحث عن مصادر الدعم، والتواصل مع الآخرين، وتنمية الصمود. من الحزن، يمكن أن نستمد القوة والتعاطف، ويمكن أن نتعلم كيفية تقدير لحظات الفرح والرضا أكثر. لذلك، بينما قد يتركنا الحزن نشعر بالفراغ، فإن لديه أيضًا القدرة على أن يكون تج

نموذج خطة عمل مشروع تربوي

مقدمة : إن التخطيط السليم لأي عمل هو مطلب مهم في الحياة وفي كل المجالات سواء التربوية منها أو الجوانب الأخرى ، وحيث أن الأمر كذلك فإن التخطيط المعد و المنسق لأي عمل تربوي يجب أن يكون ضمن أولويات كل معلم يعمل في التربية و التعليم ليس في حدود الدرس فقط وإنما يتعدى ذلك ليشمل جميع جوانب التربية و التعليم المختلفة سواء ذات العلاقة المباشرة بعمل المعلم أو تلك التي يطلب منه الاستزادة منها و التي قد تكون ذات عائد ومردود ايجابي في سير العملية التعليمية بجوانبها المتعددة . ومع ازدحام الأفكار التي قد تراود المعلم حول أمر ما ، كان لابد من تنظيم هذه الأفكار وترتيبها بحيث يتمكن بعد ذلك المعلم من الخروج بنتيجة ايجابية من وراء هذه الأفكار المنظمة ، وعلى هذا الأساس كانت هذه الأسطر و الفقرات في هذا الموضوع حيث المحاولة الجادة في وضع بعض النقاط التي قد تساعد المعلم الراغب في تنفيذ أي عمل تربوي على الدقة في التنفيذ وذلك من خلال عرض الآلية المناسبة له . سيتم تناول التعريف بالمشروع و الهدف منه و الفئة المنفذة له والمستهدفة منه وغيرها من الخطوات التي تساعد على الإعداد الجيد للمشروع قبل الإقدام على تنفيذه سوا

Powered by Blogger