«مهما كان الواقع يدعو إلى التشاؤم علينا أن نبحث عن الضوء في نهاية النفق؛ دائمًا هناك أمل كن متفائلًا!»
«إذا كنت تعرف أين تقف الآن، وتعرف ماذا تريد وتعرف إلى أين تتجه، فأنت في عداد أعظم رجال ونساء العالم الذين يصنعون التغيير فعلاً»
«من الرائع أن تعمل ما عليك من واجبات، ومسؤوليات دون تأجيل وفي حدود طاقاتك وقدراتك، لأن في ذلك راحة لك وتدعيما لثقتك بنفسك!»
«كي تعانق القمم تأمل في أولوياتك في الحياة على المستوى الروحي، والشخصي والأسري، والعملي، والاجتماعي ورتب أولوياتك على قاعدة الأهم فالمهم فالأقل أهمية وابتعد عن الاستعجال، والعيش في فوضوية»
علم النفس يخبرنا أنك لكي تنجح فعليك القبول بما حدث لك في الماضي بدون ندم، القبول بالحاضر بكل ثقة، مواجهة المستقبل بلا خوف.
«ألذ طعام بعد جوع، وأعذب ماء بعد ظمأ، وأهنأ نوم بعد تعب، وأجمل نجاح بعد تضحية»
لا تصدق كل ما تفكر فيه !
فكثير من الأفكار السلبية تقتحم أسوار النفس في لحظات انكسارها وفشلها لتخدر احساسها بالألم وتدفعها للهروب من المسئولية والاعتراف بأخطائها ، والرضا باختلاق الأعذار ولوم الظروف.
«التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة قال أحمد بن حنبل: تسع أعشار العافية في التغافل. فما أجمله مع زوجة وولد وصاحب!»
«بعض الأشخاص ليسوا انطوائيين كما يعتقد الغالبية، كل ما في الأمر أنهم يختارون الناس الذين يخالطونهم بعناية فائقة!»
5 مشاعر يمتلكها كل طفل نحتاجها نحن الكبار حتى تكون حياتنا سعيدة:
- يسعد ويرضى بسهولة
- يتواصل بسهولة
- يتعلم باستمرار
- يتجاوز الأحزان بسرعة
- يعيش اللحظة
احذر قلة النوم :
- تضعف انتاجيتك
- تشتت انتباهك بشكل متكرر
- زيادة ارتكاب الأخطاء أثناء العمل
- ضعف القدرة على تعلم مهارات جديدة
- الحاجة إلى وقت أطول من أجل انجاز المهام
- التوتر والغضب أثناء العمل
- ضعف التركيز أثناء أداء المهام
«يا الله ، ألهمني أن اطرق بابك كلما غرقت، وعلمني ألا نجاة إلا بك ولا مَفر منك إلا إليك، اهدني إلى وجهتك واجعلها وجهتي في كُل وقت .»
«التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو كانت المعطيات كلها ضدك! فالبحر أمام موسى والعدو خلفه ومع ذلك قال "كلا إن معي ربي سيهدين»
«احرص على الأناقة ولباقة الحديث والإهتمام بصحتك وبمظهرك من غير تكلف فذلك يزيد من ثقتك بنفسك ويجعلك أكثر حضورا ويساعدك في قبول الناس لك»
«الكثير يستنفذ طاقته في القلق بشأن صغائر الأمور حتى أنهم يبتعدون عن سحر وجمال الحياة؛ قلل من قلقك كي تكون إنسانا اكثر رقة وعطفًا!»
«إذا كنت تعرف أين تقف الآن، وتعرف ماذا تريد وتعرف إلى أين تتجه، فأنت في عداد أعظم رجال ونساء العالم الذين يصنعون التغيير فعلاً»
«من الرائع أن تعمل ما عليك من واجبات، ومسؤوليات دون تأجيل وفي حدود طاقاتك وقدراتك، لأن في ذلك راحة لك وتدعيما لثقتك بنفسك!»
«كي تعانق القمم تأمل في أولوياتك في الحياة على المستوى الروحي، والشخصي والأسري، والعملي، والاجتماعي ورتب أولوياتك على قاعدة الأهم فالمهم فالأقل أهمية وابتعد عن الاستعجال، والعيش في فوضوية»
علم النفس يخبرنا أنك لكي تنجح فعليك القبول بما حدث لك في الماضي بدون ندم، القبول بالحاضر بكل ثقة، مواجهة المستقبل بلا خوف.
«ألذ طعام بعد جوع، وأعذب ماء بعد ظمأ، وأهنأ نوم بعد تعب، وأجمل نجاح بعد تضحية»
لا تصدق كل ما تفكر فيه !
فكثير من الأفكار السلبية تقتحم أسوار النفس في لحظات انكسارها وفشلها لتخدر احساسها بالألم وتدفعها للهروب من المسئولية والاعتراف بأخطائها ، والرضا باختلاق الأعذار ولوم الظروف.
«التغافل عن بعض الأخطاء في حقك الشخصي يديم الألفة قال أحمد بن حنبل: تسع أعشار العافية في التغافل. فما أجمله مع زوجة وولد وصاحب!»
«بعض الأشخاص ليسوا انطوائيين كما يعتقد الغالبية، كل ما في الأمر أنهم يختارون الناس الذين يخالطونهم بعناية فائقة!»
5 مشاعر يمتلكها كل طفل نحتاجها نحن الكبار حتى تكون حياتنا سعيدة:
- يسعد ويرضى بسهولة
- يتواصل بسهولة
- يتعلم باستمرار
- يتجاوز الأحزان بسرعة
- يعيش اللحظة
احذر قلة النوم :
- تضعف انتاجيتك
- تشتت انتباهك بشكل متكرر
- زيادة ارتكاب الأخطاء أثناء العمل
- ضعف القدرة على تعلم مهارات جديدة
- الحاجة إلى وقت أطول من أجل انجاز المهام
- التوتر والغضب أثناء العمل
- ضعف التركيز أثناء أداء المهام
«يا الله ، ألهمني أن اطرق بابك كلما غرقت، وعلمني ألا نجاة إلا بك ولا مَفر منك إلا إليك، اهدني إلى وجهتك واجعلها وجهتي في كُل وقت .»
«التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو كانت المعطيات كلها ضدك! فالبحر أمام موسى والعدو خلفه ومع ذلك قال "كلا إن معي ربي سيهدين»
«احرص على الأناقة ولباقة الحديث والإهتمام بصحتك وبمظهرك من غير تكلف فذلك يزيد من ثقتك بنفسك ويجعلك أكثر حضورا ويساعدك في قبول الناس لك»
«الكثير يستنفذ طاقته في القلق بشأن صغائر الأمور حتى أنهم يبتعدون عن سحر وجمال الحياة؛ قلل من قلقك كي تكون إنسانا اكثر رقة وعطفًا!»