النجاح لا ياتى لك فى مكانك


4 عادات تفعلها يوميا تجعلك ناجح فى عملك

قرات مقالة خفيفة فى موقع Business Insider تقول ان النجاح لا ياتى لك فى مكانك , ولكن النجاح ياتى من خلال العمل الجاد والتفانى فى العمل والسلوك الجيد .
” الاشخاص الناجحين هم الذين يضعون أهدافا متجددة بإستمرا اذا حققت هدف ما يجب ان تواصل التحدى لكى تحقق الهدف الذى يليه وهكذا الى ان تحقق جميع اهدافك ”
لكى تنجح فى مجالك المهنى يجب ان تطور عاداتك الى تفعلها بإستمرا واليك أربع عادات إذا اتقنتها وضعت قدميك على طريق النجاح.
 1 – حفز نفسك
إذا انتظرت احدا أن يحفزك او يشجك لكى تحقق اهدافك فأنت سوف تنتظر كثيرا ولن تحقق ما تحلم به , لذلك يجب عليك دائما ان تحفز نفسك دائما بان تدفعها باستمرار لتحقيق حلمك وذلك سيكون من خلال زيادة معرفتك ومهاراتك وكثرة إطلاعك.
 2 – الصعود
لا يوجد شىء أفضل للمدير من أن يرى موظفيه تقود المشاريع وتتحمل المسؤلية ولا يهم اذا كنت تحب هذا المشروع ام لا ولكن يجب ان تثبت كفائتك امام مديريك وزملائك بانك أهل لهذه المسئولية.
 3 – التركيز دائما
الشخص الناجح هو الذى يحدد اولوياتة ويفوض من يقوم ببعض المهام حتى يتفرغ للمهام الاكثر اهمية .
مثلا اذا كان لديك 10 مهام , أن تعطى نتائج جيدة جدا فى أهم هذه المهام أفضل بكثير من أن تعطى نتائج متواضعة فى جميع المهام .
 4 – مراجعة نفسك
بقدر ما يجب عليك التركيز للمضى قدما من المهم ايضا أن تاخذ خطوة للوراء لمراجعة ما تم عمله من أعمال , حدد لنفسك وقتا يوميا تراجع فيه ماتم انجازه من أعمال وهل قمت بهذا العمل على أكمل وجه أم كان يوجد طرق اخرى لتقديم الافضل , لا مانع من ان تنتقد نفسك طالما هذا يودى الى تحسين أدائك لأعمالك .
هذه بعض العادات اليومية البسيطة التى تساعدك على النجاح.
المصدر : موقع Business Inside
http://helioo.net/

المشاركات الشائعة

ملخص كتاب أفكار صغيرة لحياة كبيرة

نموذج خطة عمل مشروع تربوي

مفهوم التخطيط التنفيذي

متى يتم التفويض

دور ولي الأمر (سواء كان داعمًا أو مهملًا) يمكن أن يكون عنصرًا مهمًا في تحليل SWOT، لأنه يؤثر بشكل مباشر على فعالية برامج الحد من التنمر. ومع ذلك، نظرًا لأن الطلاب الأكبر سنًا قد لا يستجيبون بسهولة لتوجيهات الوالدين، يمكن اعتباره عاملًا مزدوج التأثير، أي أنه قد يكون نقطة قوة أو ضعف، اعتمادًا على كيفية تفعيله.

أهداف و فوائد المجلة المدرسية

التنمر ليس محصورًا في المدارس أو بين الأطفال، بل قد يتسلل بصمت إلى أكثر العلاقات قدسية، إلى قلوب الزوجات، حيث يصبح الكلام القاسي، والتقليل من الشأن، والتجاهل، أشد ألمًا من أي جرح جسدي.