طور ذاتك معنا



كثيراً ما يلوم الناس الأحداث على ما آلت إليه حياتهم .. ومع ذلك فإن ما يشكل حياتنا بالفعل هو المعنى الذي نعطيه للأحداث 








الفشل شيء طبيعي في حياتنا , لا تيأس , وكما قيل :

أتعلم من أخطائي أكثر مما أتعلم من نجاحي


بدلامن أن تفكر في وضعك الحالي , فكر في الوضع الذي تريد أن تكون فيه . يتطلب الأمرعشرين عاماً من العمل الشاق لكي تكون ناجحاً


يركز معظم الناس على مالا يريدونه بدلاً من التركيز على ما يريدونه في الحياة . إذا قاومت خوفك , وكان لديك إيمان راسخ ونظمت انتباهك وتركيزك , فسوف تتخذ أفعالك طريقةطبيعية في الاتجاه الذي تريده تتحرر من خوفك , وركز الآن على ما تريده أنت بالفعل وماأنت جدير به .



لابد من تدوين أفكارك , وخططك وأهدافك على الورق وغير ذلك يعتبر مجرد أفكار عابرة ستنساها بسرعة , إلا إذا كنت صاحب ذاكرة خارقة , وذلك سيساعد على إدخال تعديلات وإضافات وحذف بعض الأمور من خططك


أستمتع بالحياة .. عش حياتك بخطى عريضة , وبابتسامة تعلو وجهك .. ضع أولويات جديدة تدعو للسعادة والمرح في حياتك .. أنت على قيد الحياة وبوسعك أنتشعر بالسعادة على دون سبب على الإطلاق .كن على يقين من أن أي تصرف جدير بالاحترام والاهتمام سيصنع تغييراً ويحظى بالدعم والتأييد .



ما العمر إلا مسألة تركيز اهتمام , وإحداث تغيرات في الجسم أكثرمن ان تتابع زمنيا , فلقد عاش كثيرون سنوات عديدة إلا أنهم لا يزالون نشطين فيسيرهم ولديهم مرونه في تفكيرهم .



عندما تخطط لحياتك مسبقاً , وتضع لها الأهداف الواضحة يصبح تنظيم الوقت سهلاً وميسراً , والعكس صحيح , إذا لم تخطط لحياتك فتصبح مهمتك في تنظيم الوقت صعبة



الحقيقة هي أن ماتحصل عليه يجعلك تشعر بالسعادة ولكن تعلم أن كيفية تغيير حالتك العقلية بإرادتك القوية هو الذي يجعلك تشعر بأنك بخير .


كلما تقدم بك العمر أدركت أن العفو والاحتراف والطبية هي ثلاثة أسرار عظيمة من أسرار الحياة .



الكثير من الفاشلين في الحياة هم أشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا للفشل



يعتبر التسويف والمماطلة من أكثر الأساليب شيوعا لتجنب الألم , ولكن إذا كنت تؤجل القيام بعمل ما فانك تخلق لنفسك مزيداً من الألم فيما بعد .



الاختلاف بين الفشل والنجاح , هو الاختلاف بين انجاز العمل بشكل صحيح تقريباً .. وانجازه بشكل صحيح تماماً.




إذا عرفت السر وراء الوصول إلى أقوى حالاتك العقلية والعاطفية فتستطيع بالفعل صنع المعجزات ,

في أثناء الحالة العقلية السليمة تتدفق الأفكار والقدرات بطريقة لا تحتاج إلى أدنى مجهود


إنك تصبح ناجحا في اللحظة التي تبدأ فيها التحرك نحوهدف ذي قيمة واستحقاق .




بدلا من أن تشعر بأنك واقع في شرك . وظف الألم ليكون أقوى حليف لك .


إذا كنت تشعر بأن الوقت المتاح أقل من المطلوب لأداء العمل , فإن المشكلة فيك أنت وليس في الوقت .


إذاوجدت نفسك تتخذ خطوتين إلى الأمام وخطوة واحدة للخلف , فإن السبب في هذا التراجع يعود بالتأكيد إلى أن لديك أفكاراً مختلطة .. بمعنى أنك تربط تحقيق هدفك بكل من الألم والسعادة


لعلة من عجائب الحياة , أنك إذا رفضت كل ماهو دون مستوى القمة , فإنك دائماً ما تصل إليها .


إن المشاعر المتضاربة المشوشة تكمن وراء معظم أنماط سلوك تدمير الذات , وهي تقلل بالتأكيد من مستوى السعادة والنجاح الذي يمكن أن يحققه الإنسان في حياته



لا تدع الفشل يستولي عليك فقم وعد لتذوق لذة النجاااح..


اصعد اي سلم يقودك للنجاح حتى لو كان قديما متكسرا واقصد بهذا .. ( المواجهات الصعبة).. وأفخر بنفسك..


لا تنتظر اي احد ليزيل يدك من الفشل ازلها بنفسك..


فأنضر الى السمااء واشكر الله ....


Comments