الذكاء الإصطناعي: التفكير أو السلوك الذي تقوم به الآلة، والذي إذا أداه الإنسان العادي أطلقنا عليه اسم “الذكاء

الذكاء الإصطناعي:  التفكير أو السلوك الذي تقوم به الآلة، والذي إذا أداه الإنسان العادي أطلقنا عليه اسم “الذكاء
_______________________________



يشمل الذكاء الاصطناعي مساحة كبرى من الخيارات “طائرات درون، وسيارات ذاتية الحركة، وخيارات التطبيقات الذكية، والروبوتات المفيدة، وخدمات المنازل الذكية، وعناقيد غوغل البحثية، والأسلحة ذاتية العمل، والهواتف الذكية، وأجهزة التلفاز الذكية، ومئات الخيارات الأخرى التي دخلت حياتنا دون استئذان”، ويختصر تعريف كل هذا الميدان الحيوي بالحرفين AI اختصارا لمصطلح (artificial intelligence).
وسبق أن أعلنت إمارة دبي، في الإمارات العربية المتحدة عام 2014 عن إطلاق مشروع “سيليكون بارك”، أول مدينة ذكية متكاملة بتكلفة تصل إلى 300 مليون دولار، على امتداد 150 ألف متر مربع، ضمن خطة لتحويل دبي إلى المدينة الأذكى بالعالم خلال السنوات الثلاث المقبلة.
ويتضمن المشروع عددًا من الساحات، المزودة بشاشات عرض ذكية، وعروض الليزر، وعروض ثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى مقاعد ذكية ونظم اتصالات لتمكين المستخدمين من عيش تجربة تكنولوجية ذكية فريدة.
ونشرت دراسة مؤسسة أكسنتشر للاستشارات الإدارية والاستراتيجية، التي كشفت عن تفوق استخدام المستهلكين في دولة الإمارات لتطبيقات وخدمات الذكاء الاصطناعي بنسب مرتفعة عن المعدل الذي تم تسجيله في العديد من دول العالم، حيث شملت 26,000 شخص في 26 دولة، كشفت عن ارتياح (76%) من المشاركين من دولة الإمارات لاستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي مقابل (44%) فقط عالميًا.
كما كشف موقع “آيتنيوز” المتخصص بالذكاء والصناعي والانفو تيك أن توافر خدمات الذكاء الاصطناعي على مدار الساعة كان أحد أسباب تفضيل 82% من المشاركين من الإمارات استخدام هذه التطبيقات بدل التعامل المباشر وجهًا لوجه مع مقدمي الخدمة.
المصدر روتانا نت rotana

Comments