قواعد التحفيز مهمة في العمل
في كتاب ( أعظم 100 فكرة للقيادة الفعالة )
يتحدث الكاتب والخبير جون آدير John Adair عن صفات القائد الفعال،ويتناول أمور كثيرة تهم القائد وتدعم مهمته،ومن أهم هذه الأمور مهمة أساسية لابد أن يتقنها كل قائد لكي ينجح في أعماله،ألا وهي تحفيز الناس أو الموظفين وإخراج أفضل ما في فريق عملك.
ويذكر جون آدير أن هناك قاعدة مهمة لتحفيز الناس يجب أن ينتبه إليها القادة ،ألا وهي قاعدة يطلق عليها إسم قاعدة ( 50 : 50 )،وهي تعني بإختصار أن مسألة التحفيز تنقسم في 50 % منها إلى تحفيز داخلي يعتمد على إستجابتنا الداخلية،في حين أن ال 50 % الأخرى تعتمد على العوامل الخارجية وخاصة القيادة التي نعمل تحتها.
وقد توصل الكاتب إلى ثمان قواعد عملية تساعد القادة في تحفيز الناس، إليكم أصدقائي هذه القواعد :
1- تمتعك أنت بحماس داخلي يظهر في تصرفاتك.
2- إختيار أكثر الأشخاص تحفيزاً وحماساً.
3- معاملة كل فرد في الفريق كإنسان مميز.
4- وضع أهداف واقعية تنطوي على تحد.
5- تذكر أن إحراز تقدم يحفز الناس.
6- خلق جو عمل أو بيئة عمل تساعد على التحفيز.
7- تقديم مكافآت جيدة للمتميزين.
8- الإعتراف بفضل كل شخص ودوره في الإنجاز.
من فهمك الواعي لهذه القواعد وتطبيقك العملي لها،ستجد أنك في طريقك لتصبح قائداً ملهماً،لأنك بذلك سوف تتجاوز محاولة تحريك الناس من خلال منحهم حوافز مالية أو إثارة الخوف داخلهم ،وغير ذلك من الطرق القديمة التي كان رؤساء الأمس يستخدمونها ويستبعدون أي طرق أخرى لتحفيز العاملين لديهم، وبهذا سوف تبث روحك في الآخرين.
والآن السؤال الذي قد يخطر على بال كل منا هو : كيف يمكن أن تعرف أنك نجحت في تحفيز الآخرين؟!!
هناك علامات يمكن أن تراها في نفسك أو في الآخرين عند إرتفاع التحفيز منها :
1- إرتفاع الطاقة أو إنتاجية الموظف،ويصحبه اليقظة والتحلي برباطة الجأش.
2- إلتزام الموظف بالعمل على تحقيق الهدف المشترك.
3- الحفاظ على قوة الأداء في مواجهة المشكلات.
4- إمتلاك المهارات التي تشير إلى الهدف والطموح.
5- التحلي بالعزم والإصرار وهي طاقة موجهة في إتجاه جديد.
6- الشعور بالمتعة في العمل،وهي تصحب التحفيز.
7-شعور الموظف بالمسئولية والإستعداد لتحملها.
والآن عزيزي القارئ إذا كنت مديراً بإمكانك إستخدام هذه العلامات لتقيس مدى إرتفاع تحفيز موظفيك، أما إذا كنت موظفاً مثل معظمنا فإمكانك قياس هذه العلامات وتطبيقها على نفسك وأصدقائك لتقيس مدى تحمسك للعمل الذي تعمله، فإذا كانت النتيجة سلبية ومحبطة (وهو شيء متوقع في شركاتنا العربية) فلا تنزعج أبداً ولاتحمل أي هم .
في كتاب ( أعظم 100 فكرة للقيادة الفعالة )
يتحدث الكاتب والخبير جون آدير John Adair عن صفات القائد الفعال،ويتناول أمور كثيرة تهم القائد وتدعم مهمته،ومن أهم هذه الأمور مهمة أساسية لابد أن يتقنها كل قائد لكي ينجح في أعماله،ألا وهي تحفيز الناس أو الموظفين وإخراج أفضل ما في فريق عملك.
ويذكر جون آدير أن هناك قاعدة مهمة لتحفيز الناس يجب أن ينتبه إليها القادة ،ألا وهي قاعدة يطلق عليها إسم قاعدة ( 50 : 50 )،وهي تعني بإختصار أن مسألة التحفيز تنقسم في 50 % منها إلى تحفيز داخلي يعتمد على إستجابتنا الداخلية،في حين أن ال 50 % الأخرى تعتمد على العوامل الخارجية وخاصة القيادة التي نعمل تحتها.
وقد توصل الكاتب إلى ثمان قواعد عملية تساعد القادة في تحفيز الناس، إليكم أصدقائي هذه القواعد :
1- تمتعك أنت بحماس داخلي يظهر في تصرفاتك.
2- إختيار أكثر الأشخاص تحفيزاً وحماساً.
3- معاملة كل فرد في الفريق كإنسان مميز.
4- وضع أهداف واقعية تنطوي على تحد.
5- تذكر أن إحراز تقدم يحفز الناس.
6- خلق جو عمل أو بيئة عمل تساعد على التحفيز.
7- تقديم مكافآت جيدة للمتميزين.
8- الإعتراف بفضل كل شخص ودوره في الإنجاز.
من فهمك الواعي لهذه القواعد وتطبيقك العملي لها،ستجد أنك في طريقك لتصبح قائداً ملهماً،لأنك بذلك سوف تتجاوز محاولة تحريك الناس من خلال منحهم حوافز مالية أو إثارة الخوف داخلهم ،وغير ذلك من الطرق القديمة التي كان رؤساء الأمس يستخدمونها ويستبعدون أي طرق أخرى لتحفيز العاملين لديهم، وبهذا سوف تبث روحك في الآخرين.
والآن السؤال الذي قد يخطر على بال كل منا هو : كيف يمكن أن تعرف أنك نجحت في تحفيز الآخرين؟!!
هناك علامات يمكن أن تراها في نفسك أو في الآخرين عند إرتفاع التحفيز منها :
1- إرتفاع الطاقة أو إنتاجية الموظف،ويصحبه اليقظة والتحلي برباطة الجأش.
2- إلتزام الموظف بالعمل على تحقيق الهدف المشترك.
3- الحفاظ على قوة الأداء في مواجهة المشكلات.
4- إمتلاك المهارات التي تشير إلى الهدف والطموح.
5- التحلي بالعزم والإصرار وهي طاقة موجهة في إتجاه جديد.
6- الشعور بالمتعة في العمل،وهي تصحب التحفيز.
7-شعور الموظف بالمسئولية والإستعداد لتحملها.
والآن عزيزي القارئ إذا كنت مديراً بإمكانك إستخدام هذه العلامات لتقيس مدى إرتفاع تحفيز موظفيك، أما إذا كنت موظفاً مثل معظمنا فإمكانك قياس هذه العلامات وتطبيقها على نفسك وأصدقائك لتقيس مدى تحمسك للعمل الذي تعمله، فإذا كانت النتيجة سلبية ومحبطة (وهو شيء متوقع في شركاتنا العربية) فلا تنزعج أبداً ولاتحمل أي هم .
التصنيف:
التدريب للتطوير الشخصي