محطات تاريخية


محطات تاريخية


إلى أعلى : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم وهو في الخامسة عشرة من العمر، يلقي كلمة في حفل تنصيب والده المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم (جالساً إلى اليمين) حاكماً لدبي، إثر وفاة الشيخ سعيد بن مكتوم آل مكتوم، ويشاهد في الصورة أيضا، كل من دونالد هولي، المندوب السامي البريطاني في دبي، والسير برنارد بوروز، المندوب السامي البريطاني المقيم في البحرين. وهذه الصورة هي الأولى التي يلتقطها نور علي راشد للأسرة الحاكمة في دبي. وقد ألقى المغفور له الشيخ مكتوم الخطاب في مبنى الجمارك، مباشرة بعد حفل التنصيب.


صورة التقطت في أكتوبر (تشرين الأول) 1958 تبدو فيها ثلة من قوة شرطة دبي التي تم تشكيلها حديثاً، تقف في طابور حرس شرف حول مقر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم القريب من الديوان الأميري الراهن، بعد حفل تنصيبه حاكماً لدبي.


صورة لحكام الإمارات والمسؤولين البريطانيين التقطت في عام 1965، بمناسبة اجتماعهم السنوي، في الوقت الذي أصبحت فيه الأيام التي يرفرف فيها العلم البريطاني في الإمارات معدودة، وبعد الاجتماع الذي عقد في مقر المندوب السامي البريطاني في دبي، اعلنت بريطانيا اعتزامها الانسحاب من المنطقة بعد ثلاث سنوات. ويشاهد من اليمين إلى اليسار : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، العقيد السير هيو بوستيد المندوب السامي البريطاني في دبي، صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، حاكم دبي الراحل، الشيخ محمد بن خليفة آل نهيان، المندوب السامي جيمس كريج، علي بستاني المساعد العربي للمندوب السامي البريطاني،الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان، حاكم أبوظبي في ذلك الوقت، أحد الموظفين من مكتب المندوب السامي البريطاني، المغفور له الشيخ احمد بن راشد المعلا، حاكم ام القيوين الراحل، المغفور له الشيخ راشد بن حميد النعيمي، حاكم عجمان الراحل، المغفور له الشيخ صقر بن سلطان القاسمي حاكم الشارقة الراحل، الشيخ سلطان بن احمد بن راشد المعلا، والمندوب السامي البريطاني المساعد (أصبح سفيراً فيما بعد) مايكل تيت.


الصورة العليا : المندوب السامي البريطاني دونالد هولي (إلى اليمين) يجرب أول جهاز هاتف تم تركيبه في مقره بحضور المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم واحد موظفي شركة (آي إيه إل) للاتصالات، وقد استقطب الجهاز الجديد الذي لم يكن يعرفه الكثيرون فضول الناس الذين تجمعوا لمشاهدته.

الصورة السفلى : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم خلال مشاركته في اجتماع عقد في نهاية الستينات لمناقشة قيام الدولة الاتحادية، ويبدو في الصورة من اليسار إلى اليمين، المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ خالد بن محمد القاسمي حاكم الشارقة الراحل.


الصورة العليا : كان المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم يشارك بنشاط في الحياة السياسية قبل قيام دولة الاتحاد. ويشاهد في الصورة وهو يتحدث إلى المندوب السامي البريطاني جيمس كريج، وهما ينتظران إلى وصول السير وليام لوس، المندوب السامي البريطاني المقيم في البحرين.

الصورة إلى اسفل : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم وصاحب السمو الشيخ صقر بن محمد القاسمي عضو المجلس الاعلى حاكم رأس الخيمة، وجيمس كريج، ويبدو في الصورة بيتر لوريمر قائد شرطة دبي (إلى اليمين)، خلال الترحيب بالسير وليام لوس، بالقرب من طائرته، ويشاهد خلفهم العقيد بارتولوميو، القائد الجديد لقوة كشافة ساحل عمان.


جانب من الاحتفال الذي أقيم بمناسبة إحالة العقيد كارتر (أقصى اليمين) قائد قوة كشافة ساحل عمان المتصالح إلى المعاش والى جانبه المندوب السامي البريطاني (الثاني من اليمين). ويشاهد بالملابس الاحتفالية الرسمية فوق المنصة السير جورج ميدلتون، المندوب السامي البريطاني في البحرين، والى جواره العقيد بارتولوميو، القائد الجديد لقوة كشافة ساحل عمان والمندوب السامي دونالد هولي.


صورة التقطت للمغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم في الستينات، وظلت الصورة الرسمية المعتمدة له بصفته ولياً لعهد دبي لسنوات عدة، وكانت معلقة في العديد من المكاتب في دبي.


المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم يستمع إلى والده المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي آنذاك، قبيل سفره إلى لندن للترويج للمبادرات التنموية في دبي، ويظهر في الصورة احمد الموسى، سكرتير المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم.

المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم لدى مشاركته في اجتماعات مجلس تنمية إمارات الساحل المتصالح التي سبقت قيام دولة الاتحاد، ويبدو في الصورة له الشيخ خالد بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة الراحل (أقصى اليسار) والى جواره عدي البيطار، مستشار المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، بينما يبدو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان إلى يمين الصورة.


صورة التقت في بيت الاتحاد في دبي، عام 1968، يبدو فيها المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم وهو يخاطب اللجنة التي تم تكليفها صياغة مشروع دستور الاتحاد، وقد أقرت ست إمارات بحلول شهر يوليو (تموز) من عام 1971 الدستور المؤقت الذي ستقوم على أساسه دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر ديسمبر (كانون الأول) من العام ذاته، وقد انضمت إمارة رأس الخيمة إلى الاتحاد بعد ثلاثة شهور من إعلان استقلال الدولة.


21 ديسمبر (كانون الاول) 2002، الدوحة، قطر : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم يترأس وفد الدولة إلى القمة الثالثة والعشرين لمجلس التعاون الخليجي، ويشاهد إلى يمينه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. كما يشاهد إلى يمين الصورة، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، وهو يتحدث إلى راشد عبدالله النعيمي، وزير الشؤون الخارجية الأسبق (في الصف الثاني).


صورة لحكام خمس إمارات وهم يغادرون احد اجتماعات بحث إقامة الاتحاد، يبدو فيها المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، صاحب السمو الشيخ صقر بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم رأس الخيمة، صاحب السمو الشيخ راشد بن احمد المعلا، عضو المجلس الاعلى حاكم ام القيوين، وكان ولي عهد ام القيوين حينذاك، والمغفور له الشيخ راشد بن حميد النعيمي، حاكم عجمان الراحل.


مشاهد من اجتماع عقد برئاسة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لمناقشة إقامة دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد اشتملت الجولات الاولى من المفاوضات على تسع إمارات خليجية هي : ابوظبي، دبي، الشارقة، عجمان، ام القيوين، رأس الخيمة، الفجيرة، قطر والبحرين. وقد قرر ممثلو قطر والبحرين لاحقاً إقامة دولتين مستقلتين. وقد استقطبت المفاوضات اهتماماً كبيراً خارج المنطقة، كما يتضح من حشود المصورين والصحافيين القادمين من الدول العربية وسائر دول العالم لتغطية ذلك الحدث التاريخي (الصورة السفلى إلى اليمين).


أصبح المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم أول رئيس وزراء في دولة الإمارات العربية المتحدة في اوائل عام 1972. ويبدو رحمه الله وهو يؤدي اليمين بحضور المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وسعيد الدرمكي، رئيس التشريفات في ديوان الرئاسة. وقد تسلم المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم منصب رئاسة الوزراء لاحقاً، قبل ان يعاود المغفور له الشيخ مكتوم توليه مجدداً في عام 1990 بعد وفاة والده.


رفع علم دولة الإمارات العربية المتحدة للمرة الأولى صباح يوم الثاني من ديسمبر (كانون الأول) من عام 1971، بحضور المغفور لهما الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم وعدد من حكام الإمارات، كما يبدو في يسار الصورة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. يذكر ان المبنى الظاهر في خلفية الصورة هو قصر الضيافة الخاص بحاكم دبي في الجميرا، وقد استضاف عدداً كبيراً من اجتماعات إقامة الاتحاد، فأطلق عليه اسم (بيت الاتحاد).


صورة التقطت في 2 أبريل (نيسان) 1972 يبدو فيها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يفتتح الاجتماع الاول للحكومة بحضور المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم. كما يبدو في الصورة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة. ويبدو في الصورة أيضا (من اليسار إلى اليمين) كل من الشيخ عبدالعزيز بن راشد النعيمي، وزير العمل والشؤون الاجتماعية آنذاك، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد الشرقي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة، والذي كان يشغل منصب وزير التربية والتعليم في حينه، صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الاعلى حاكم الفجيرة، وكان يشغل وزير الزراعة والثروة السمكية في حينه، الشيخ محمد بن سلطان القاسمي، وزير الاشغال العامة آنذاك، الشيخ مبارك بن محمد آل نهيان، وزير الداخلية آنذاك، أحمد بن خليفة السويدي، وزير الشؤون الخارجية آنذاك، الشيخ سلطان بن احمد المعلا، وزير الصحة آنذاك، الشيخ احمد بن حامد آل حامد، وزير الإعلام آنذاك وعتيبة بن عبدالله العتيبة.


الصورة العليا : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم، يترأس الاجتماع الأول لمجلس الوزراء بعد مغادرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لقاعة الاجتماعات.

الصورة السفلى : المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم، والشيخ مبارك بن محمد آل نهيان، وزير الداخلية آنذاك (إلى اليسار)، خلال حفل استقبال أقامه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، في قصره في منطقة الخوانيج غربي دبي.


إحدى آخر الصور التي التقطت للمغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، خلال حفل افتتاح النفق الذي يمر تحت دوار برج الساعة، وقد واصل المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم تسيير شؤون الإمارة حتى نهاية الثمانينات على الرغم من مرضه عام 1981، وبعد وفاته، انتقلت السلطة إلى المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم، الذي اكتسب خبرات طويلة في إدارة شؤون الحكم منذ نعومة أظفاره.


المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم يبحث الشؤون الوطنية والحكومية مع شقيقيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، بعد يومين من تلقيهم العزاء في وفاة المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم في السابع من أكتوبر (تشرين الاول) من عام 1990. وقد أصبح المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم تاسع حكام إمارة دبي ونائباً لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيساً لوزرائها في الشهر التالي.


أصحاب السمو أعضاء المجلس الاعلى حكام الإمارات يترأسون الجلسة الافتتاحية لأحد اجتماعات المجلس الوطني الاتحادي في عام 2003. ويبدو في الصورة من اليسار إلى اليمين : صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الاعلى حاكم عجمان، صاحب السمو الشيخ صقر بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم رأس الخيمة، المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد أل مكتوم، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة، صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الاعلى حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، ولي عهد ام القيوين.


صورة تذكارية تجمع أصحاب السمو الحكام والشيوخ مع أعضاء المجلس الوطني الاتحادي، بمناسبة انتخاب سعيد محمد الكندي، رئيساً للمجلس في عام 2003. ويشاهد جلوساً من اليسار، كل من سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الاعلى حاكم عجمان، صاحب السمو الشيخ صقر بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم رأس الخيمة، المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة، صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الاعلى حاكم الفجيرة، سمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، ولي عهد ام القيوين، وسمو الشيخ حمد بن سيف الشرقي، نائب حاكم الفجيرة.


الجلسة الافتتاحية للفصل التشريعي الثالث عشر للمجلس الوطني الاتحادي في أبوظبي في عام 2003. ويقوم المجلس الذي يتألف من 40 عضواً والذي تأسس في عام 1975، بمناقشة مشاريع القوانين الاتحادية واقتراح تعديلات عليها إذا احتاج الأمر. وتعتبر مناقشة الميزانية الاتحادية من أبرز مهام المجلس. ويشاهد في الصف الأول من الصورة، جلوساً من اليسار إلى اليمين، كل من سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة وسمو الشيخ حمد بن سيف الشرقي، نائب حاكم الفجيرة.


نقلا عن شبكة الم الامارات جزاهم الله خير