كعملي في التعليم :متى اكون قائدا ومتى أكون اداريا؟

تحدد دور المدرس كقائد أو مسؤول إداري حسب المهام الموكلة له في المدرسة. في العادة، يكون دور المدرس كقائد في الفصل الدراسي حيث يكون هو المسؤول الرئيسي عن التدريس وتوجيه الطلاب وتحقيق الأهداف التعليمية. يشمل دور المدرس كقائد أيضًا المساهمة في تطوير البرامج الدراسية وإدارة الفصل وتقييم أداء الطلاب.


أما بالنسبة للدور الإداري، فقد يشمل ذلك القيام بالأعمال الإدارية الروتينية للمدرسة مثل تنظيم الجداول المدرسية وإدارة الموارد المالية والتعاون مع أولياء الأمور والتعامل مع الوثائق الرسمية للطلاب.


ومن الممكن أيضًا للمدرس أن يتولى دورًا قياديًا أو إداريًا في خارج الفصول الدراسية، مثل قيادة فرق أو أندية مدرسية أو التحقيق في المشاكل السلوكية في المدرسة وتنفيذ السياسات والإجراءات المدرسية.

Comments

Popular Posts

تطوير التعليم العالي لتلبية احتياجات سوق العمل في دولة الإمارات

أهم المهارات القيادية المؤثرة على نجاح القادة: دراسة زينجر وفولكمان

أهداف و فوائد المجلة المدرسية

تُعد الفجوات التعليمية والسلوكية والنفسية من أبرز التحديات التي تواجه العملية التعليمية في الوقت الحالي. ومن هذا المنطلق، تركز الجهود على تحديد هذه الفجوات ووضع حلول تطبيقية لسدها بما يضمن تحقيق المستهدفات الاستراتيجية ورفع مستوى جودة الحياة المدرسية. يُبرز هذا المستند أمثلة عملية لسد الفجوات المختلفة التي تعيق تحقيق الأهداف المرجوة.

2014 افضل الصور عليها حكم و اقوال مأثورة Best wise words

نموذج خطة عمل مشروع تربوي

التوازن بين الإجراءات والنتائج: دور الموارد البشرية والتمكين في تحسين جودة حياة الطلبة

9 استراتيجيات نفسية فعالة ورؤية الإمارات 2031 تسعى إلى بناء مجتمع معرفي مستدام يتمتع فيه المواطنون بمهارات قيادية وقدرات تنافسية عالمية. الانضباط الذاتي يُعد أحد المهارات المحورية لتحقيق هذه الرؤية، حيث يساهم في تمكين الأفراد من تطوير أنفسهم ومجتمعهم.