التعليم مظلة كبيرة، يندرج تحتها مصطلحات كثير، تتكاثف من أجل تقديم أفضل دعم ورعاية للمتعلم. ونستطيع القول أن المجتمع لن ينهض والخطط لن تنفذ والأهداف لن تتحقق ما لم يكن هناك آلية واضحة، في تلك المصطلحات. والسؤال الذي يطرح نفسه الآن : ماهي تلك المصطلحات ؟ وما هو تأثيرها في إنتاجية المتعلم ؟ لو نظرنا إلى مصطلحات التعليم على أساس الذكر وليس الحصر .. لوجدنا أن أول ما يذكر هو مصطلح الدعم والمساندة والرعاية والتأهيل لجميع فئات المتعلمين من متعلم سليم لا يعاني مشاكل صحية أو عقلية ومتعلم يعاني من تلك المشكلات ومتعلم موهوب وفائق التميز. لكل فئة من تلك الفئات احتياجات خاصة تقدم بطرق وأنماط مخلفة، حتى تحقق المطلوب، ونصل إلى الهدف المنشود. ومن الخطأ أن تُقدم رعاية ذات منهجية واحدة لتلك الفئات المختلفة، ولك أن تتخيل ماذا يحدث لو وصف نفس الدواء لأمراض مختلفة، قد بل من المؤكد أن يتحول هذا الدواء إلى سم قاتل؛ لسبب بسيط عدم التوافق بين العلاج والمرض. كذلك هو التعليم يقدم طريقة تعلم واحدة لأنماط وفئات تختلف في احتياجاتها. ليس من الضروري أن يكون الإخفاق في طريقة التعليم، ولكن وجود تلك المشكلة لعدم تناسب تلك الطريقة مع الفئة المستهدفة. ويظل الحل دائماً في البحث وراء احتياجات المتعلم من التعليم.
التعليم واحتياجات المتعلم.
التعليم مظلة كبيرة، يندرج تحتها مصطلحات كثير، تتكاثف من أجل تقديم أفضل دعم ورعاية للمتعلم. ونستطيع القول أن المجتمع لن ينهض والخطط لن تنفذ والأهداف لن تتحقق ما لم يكن هناك آلية واضحة، في تلك المصطلحات.
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن : ماهي تلك المصطلحات ؟ وما هو تأثيرها في إنتاجية المتعلم ؟
لو نظرنا إلى مصطلحات التعليم على أساس الذكر وليس الحصر .. لوجدنا أن أول ما يذكر هو مصطلح الدعم والمساندة والرعاية والتأهيل لجميع فئات المتعلمين من متعلم سليم لا يعاني مشاكل صحية أو عقلية ومتعلم يعاني من تلك المشكلات ومتعلم موهوب وفائق التميز. لكل فئة من تلك الفئات احتياجات خاصة تقدم بطرق وأنماط مخلفة، حتى تحقق المطلوب، ونصل إلى الهدف المنشود. ومن الخطأ أن تُقدم رعاية ذات منهجية واحدة لتلك الفئات المختلفة، ولك أن تتخيل ماذا يحدث لو وصف نفس الدواء لأمراض مختلفة، قد بل من المؤكد أن يتحول هذا الدواء إلى سم قاتل؛ لسبب بسيط عدم التوافق بين العلاج والمرض. كذلك هو التعليم يقدم طريقة تعلم واحدة لأنماط وفئات تختلف في احتياجاتها. ليس من الضروري أن يكون الإخفاق في طريقة التعليم، ولكن وجود تلك المشكلة لعدم تناسب تلك الطريقة مع الفئة المستهدفة. ويظل الحل دائماً في البحث وراء احتياجات المتعلم من التعليم.
https://www.manhal.net/art/s/21680
التعليم مظلة كبيرة، يندرج تحتها مصطلحات كثير، تتكاثف من أجل تقديم أفضل دعم ورعاية للمتعلم. ونستطيع القول أن المجتمع لن ينهض والخطط لن تنفذ والأهداف لن تتحقق ما لم يكن هناك آلية واضحة، في تلك المصطلحات.
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن : ماهي تلك المصطلحات ؟ وما هو تأثيرها في إنتاجية المتعلم ؟
لو نظرنا إلى مصطلحات التعليم على أساس الذكر وليس الحصر .. لوجدنا أن أول ما يذكر هو مصطلح الدعم والمساندة والرعاية والتأهيل لجميع فئات المتعلمين من متعلم سليم لا يعاني مشاكل صحية أو عقلية ومتعلم يعاني من تلك المشكلات ومتعلم موهوب وفائق التميز. لكل فئة من تلك الفئات احتياجات خاصة تقدم بطرق وأنماط مخلفة، حتى تحقق المطلوب، ونصل إلى الهدف المنشود. ومن الخطأ أن تُقدم رعاية ذات منهجية واحدة لتلك الفئات المختلفة، ولك أن تتخيل ماذا يحدث لو وصف نفس الدواء لأمراض مختلفة، قد بل من المؤكد أن يتحول هذا الدواء إلى سم قاتل؛ لسبب بسيط عدم التوافق بين العلاج والمرض. كذلك هو التعليم يقدم طريقة تعلم واحدة لأنماط وفئات تختلف في احتياجاتها. ليس من الضروري أن يكون الإخفاق في طريقة التعليم، ولكن وجود تلك المشكلة لعدم تناسب تلك الطريقة مع الفئة المستهدفة. ويظل الحل دائماً في البحث وراء احتياجات المتعلم من التعليم.
https://www.manhal.net/art/s/21680
Comments
Post a Comment